دانت “الحركة اللبنانية الديمقراطية”، في بيان، بأشد العبارات، “تفجير كنيسة مار إلياس في دمشق التي استهدفت المصلين في الكنيسة”، وأكدت ان “هذه المجزرة النكراء اسالت دماء وأزهقت اروحا بريئة”.
واشارت الى ان “هذا الاجرام المستنكر يبيت خطة مريبة وخبيثة للقضاء على التنوع الديني في سوريا”، وشدّدت على أنّ “المسيحيين في سوريا هم أبناء الأرض، وجزء لا يتجزأ من نسيجها الحضاري والوطني”.
وناشدت “رؤساء العالم الحفاظ على جميع المكونات في سوريا وخاصة المكون المسيحي”، وخصت الحركة “الرئيس بوتين الموجود في سوريا من خلال عدة قواعد لروسيا في سوريا”.
وعزت “الحركة” أبناء الكنيسة الارثوذكسية في سوريا .