كتب الرئيس السابق للهيئة التنفيذية لجميع وسائل الإعلام الرسمية لدول البحر الأبيض المتوسط (COPEAM) َرئيس مؤسسة المقدسي الانمائية الاجتماعية طلال المقدسي عبر حسابه على منصة “اكس”:
“عند الامتحان يكرم النائب أو يهان” امتحان نوابنا اليوم هو بين خيارين: مصلحة الوطن واستعادة ثقة الشعب بدولته كما استعادة ثقة العالم بحكامنا ودولتنا.. وبين مصالح بعض الزعماء ورؤساء الأحزاب وأنانيتهم وفسادهم التي أذلت المواطن وأفقدت دولتنا ثقة العالم. خيار بين ديمومة الوطن ومستقبل شعبه، وبين جماعة من بعد حماري ما ينبت حشيش!؟ حماك الله يا وطني”.