
صيدا كانت وما زالت تحترم الآخرين ، فلماذا الآخرين لا يحترمون عادات وتقاليد اهل صيدا ، ولماذا في هذا الوقت التحرك الغير اخلاقي والغير منطقي على شاطئ صيدا الذي يجمع جميع المكونات من ابناء المدينة وضواحيها منذ زمن طويل والجميع يحترم تقاليد وعادات اهل صيدا .
ملاحظة: ان صيدا هي المدينة الوحيدة المتبقية التي لم تنخرها سوسة الفتنة والرذيلة
إلى متى سيبقى الظلم الذي يحصل على ابناء صيدا الحقيقيين واين دور دار الفتوى والمراجع الوطنية في صيدا.
صيدا للجميع والجميع لا بد ان يحترم خصوصياتها او ليخرس هو ومن يدعمه من اصحاب الفتنة والرذيلة.
نعم لأخراس سوسة الفتنة الاعلامية السابقة والسياسية الحالية ونقول لهم لعبتكم أصبحت مكشوفة.
الإعلامي أحمد عبد الله الشاويش
رئيس اللقاء الشبابي اللبناني الفلسطيني